بيت الخبره للمقاولات العمومية والتوريدات
اهلا ومرحبا بكل الزوار والاعضاء فى منتداكم الجميل منتدى بيت الخبره للمقاولات والتوريدات مع تمنياتنا بقضاء وقت طيب بداخل المنتدى
بيت الخبره للمقاولات العمومية والتوريدات
اهلا ومرحبا بكل الزوار والاعضاء فى منتداكم الجميل منتدى بيت الخبره للمقاولات والتوريدات مع تمنياتنا بقضاء وقت طيب بداخل المنتدى
بيت الخبره للمقاولات العمومية والتوريدات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بيت الخبره للمقاولات العمومية والتوريدات

تشطيبات معمارية ومقاولات عمومية وديكورات وتصميمات معمارية
 
الرئيسيةمنوعاتأحدث الصورالتسجيلدخول
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
تعريف استخدام ادوات المنتدى وهى صورة النرد للرد على الموضوع * وصورة دراع الاتارى لكتابة موضوع جديد ** مع تمنياتنا بمزيد من التقدم
مرحبا بالاعضاء الجدد فى المنتدى ومنتظرين منهم الجديد والحديث
لكل الاعضاء الجدد الذين يودون ان يشتركوا بمواضيع جديدة عليهم التوجه الى ساحة الحار العامة ومنها لموضوع ادوات المنتدى ..وشكرا ليكم
محمد عبدالله بتاع بنات ومش بتاع شغل ربنا يهديه ياريت الكل يدعيله بالهداية
الاسماعيلي فى المركز الخامس وان شاء الله سوف يكون فى المركز الرابع بنهاية الدورى
مكتب الخبراء العرب للتصميمات والاستشارات الهندسية / الدكتور عبد الرحيم عبد الحميد ابرااهيم العطار
اهلا وسهلا بالعضوة الجديدة نشوى على عاشور بالمنتدى ونتمنى منها مساهمات جديدة (ام ادم)

 

 الانسان والحياه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غادت الكاميليا
مشرف
مشرف
غادت الكاميليا


عدد المساهمات : 102
نقاط : 214
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
المزاج المزاج : راضى برضا الله

الانسان والحياه Empty
مُساهمةموضوع: الانسان والحياه   الانسان والحياه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 24, 2011 11:26 pm

الانسان والحياه Image167
ه
* بين الطامع.. والطامح!


يجد بعض الناس صعوبة كبيرة في الفصل بين الطمع والطموح. فما بينهما خيط رفيع من الصعب تحديده عادةً.
فالمشكلة أن الأمر يبدأ دائماً بدافع "طموحي" مشروع، ولكنه بمرور الزمن يتحول إلى هدف "طمعيّ" غير مبرَّر.
وإذا
كان الطموح هو وراء كل تطوّر إنساني وتقدّم حضاري أو علمي، فإنَّ الطمع
كان السبب لكثيرٍ من الدَّمار والمآسي على مستوى الأفراد والهيئات
والدوُّل.

وبقدر ما احتاجت البشرية
في مراحل التاريخ كلّه إلى أشخاص وقادة طامحين يصنعون المجد لأنفسهم
ولغيرهم، بقدر ما دفع البشر الثمن غالياً نتيجة لأطماع بعض الأشخاص.

ولأنَّ الطموح يستهدف الوصول إلى غاياتٍ نبيلة، فإنَّ أصحابه يشدِّدون على الترابط بين شرف الأساليب ومشروعية الأهداف.
أمَّا
الطامعون فيمارسون شعار ميكيافيللي المشهور: "الغاية تبرِّر الوسيلة"..
فلا أخلاق تردعهم ولا ضمير يعذبهم ولا هم يحزنون على ما يفعلون.

الطامح
في الحياة ينتقل من إنجازٍ إلى آخر، ومن عطاءٍ إلى تضحيةٍ أكبر، بينما
الطامع لا يرى العيش سعيداً بدون اقتناص الفرص والأشياء والأشخاص.

"الخط الأحمر" للطامحين هو عدم الإساءة للآخرين، بينما ذلك هو "الخط الأخضر" الوحيد المفتوح دائماً أمام الطامعين.
الطامحون يحصدون الذكر الحسن لهم ولأعمالهم، والطامعون يلهثون لكسب لحظاتٍ في الحاضر على حساب كل المستقبل.
الطامح
في الحياة هو رمز الخير والعطاء، والطامع في الدنيا هو رمز الشر
والخطيئة. وعلى الأرض مكانهما معاً مثلما كانا في جسدٍ واحدٍ في الإنسان
الأول، "آدم" عليه السلام.

فالله
تعالى منح آدم وحواء الأشياء كلَّها لكنْ حرَّم عليهما مسَّ شجرةٍ واحدة
كانت المعيار لمدى التزامهما بتعاليم الخالق عزَّ وجلَّ. فكان الطمع أكبر
مما ملكه آدم وحواء من نِعَمٍ وخيرات.

ومن آدم وحواء ورثنا الحياة البشرية.. ومنهما ورثنا أيضاً الطموح والطمع. ورحم الله امرءاً عرف حدَّه فوقف عنده!..

* طبيعة الإنسان

الانسان والحياه 1264320266

الإنسان هو مزيج من نفس (روح) وجسد وقلب وعقل.
إن النفس/الروح تكون حيث قدر لها الخالق في الجسد وقدر ما قدر لها من زمان
والجسد يترهل تبعاً للسنين ولكيفية المحافظة عليه، ما قدر له الخالق أن يعيش .
والقلب لا يعرف عمراً محدداً… فكن صغيراً أو كبيراً تبقى تحب وتكره.
أما العقل فهو الذي ينضج ويتألق كلما ازداد العمر.
في المحصلة فان كبر السن هو مسألة رابحة!
فقد نخسر بعضاً من حيوية الجسد لكن القلب يبقى طفلاً والعقل يزداد حكمة.
المهم هو محصلة العمر بعد انقضاء الأجل:
فهل
ستعود النفس/الروح إلى خالقها مطمئنة لتاريخها، راضية عن أعمالها، مرضية
لباريها؟ بعد حصيلة العمر التي صنعها مزيج الجسد والقلب والعقل؟


* .. ومراحل حياته

الانسان والحياه 1264320266

في
العقد الأول من حياة الإنسان- بين سنة وعشرة- يكون محور الأهتمام عنده
ينصب على ما يفعله الجسد من خلال المسافة بين القدم والركبة (أي تركيز
الأهتمام على المشي والركض واللعب)

في
العقد الثاني من حياة الإنسان – سن المراهقة- يكون محور الاهتمام عنده
ينصب على ما يفعله الجسد من خلال المسافة بين الركبة والخصر (أي تركيز
الاهتمام على المسائل الجنسية)!

في
العقد الثالث – بين العشرين والثلاثين من العمر- ينصب اهتمام الإنسان على
ما يفعله الجسد من خلال المسافة بين الخصر والرقبة (أي تركيز الاهتمام
على القلب والعواطف والحب والزواج)!

في
العقد الرابع – بين الثلاثين وبدء الأربعين من العمر- يكون محور
الاهتمام بما يفعله الجسد من خلال المسافة بين الرقبة وما فوقها من رأس
(أي تركيز الاهتمام على العمل والاستقرار الفكري والشخصي والمهني
والتعامل العقلاني مع الأمور)!

بعد الأربعين على الإنسان أن يختار بين مزيج كل المراحل أو البقاء فقط بالمرحلة الأخيرة أو العودة للمراحل الأولى!!
* أمثولة من القمر إلى البشر

الانسان والحياه 1264320266

حكاية
البشر مع القمر هي حكاية الغزل والحب والجمال... فالقمر رمز لكل وصفٍ
جميل، لكنْ هل فكرنا مرَّةً واحدة في أمثولة هذا الشغف الإنساني المتواصل
عبر التاريخ بكوكبٍ صخري داسته أقدام الأميركي "نيل أرمسترونغ" ولم يجد
عليه سوى صخورٍ سوداء!

إنَّ الإعجاب
الإنساني بالقمر لا يتأثر بحجم ضوئه. فالهلال له جماله كما البدر الكامل.
ودائماً نقول" سبحان الله ما أجمل القمر! مهما كانت مساحة الضوء الظاهرة
فيه. فلو تمعنَّا بأمثولة العلاقة بين البشر والقمر وطبَّقناها على
العلاقة بين البشر أنفسهم، فماذا يحدث؟

إنَّ
النَّاس تنظر دائماً إلى "إيجابيات" القمر وترى فيه الجانب المضيء فقط
ولا تسأل عن حجم مساحة الظلام بل تعشق هلاله كما تتغزّل في اكتماله..
وينسى الناس حتماً أنَّ البدر هو "كمال" نسبي للقمر حيث نصفه الآخر غير
المرئي للأرض يسوده ظلام دامس. فالكمال لله وحده عزَّ وجلّ.

أمَّا
على الأرض، فالبشر ينظرون إلى بعضهم البعض من رؤيةٍ مختلفة ومعاكسة
تماما. إنَّ الهمّ الأول لبعض النَّاس هو الانتباه لما عند غيرهم من
سلبيات وما فيها من زوايا معتمة، وليس لما هنالك من إشعاع نور ولو بصيص
محدود يستحيل انعدامه عند معظم الناس –إنْ لم نقل كلّهم.

إنَّ الأخذ بأمثولة التطلّع إلى القمر وتطبيقها في مجال العلاقة مع الآخرين تجعلها أكثر ارتياحاً وإنتاجاً وارتباطاً.
وما
نراه عادةً من سلبيات إنْ هي إلا الجزء المظلم في كلِّ إنسان، سوف
تتحوَّل بمرور الزّمن إلى انشدادٍ طبيعي لإيجابيات في الآخرين، موجودة
حتماً مهما اختلف حجمها
.
size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم الكريمى
Admin
ابراهيم الكريمى


الابراج : السمك
عدد المساهمات : 244
نقاط : 345
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 04/09/2011
العمر : 41
الموقع الموقع : مصر --- الاسماعيلية
المزاج المزاج : مبسوط

الانسان والحياه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانسان والحياه   الانسان والحياه Icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 2:57 am



كلااااااااااااااام كبير اوى ياغادة احيكى علية وبجد الله ينور عليكى


جزاكى الله خير كثيرا


مع مزيد من التقدم

الانسان والحياه 03
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hemahem2010.forumegypt.net
 
الانسان والحياه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بيت الخبره للمقاولات العمومية والتوريدات :: أقلام أدبية :: خواطر وأشعار-
انتقل الى: